https://apkgoogle.net/
مجلة مواطن
  • الرئيسية
  • قصصنا
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • دراسات
  • جراف
  • إصدارات
    • مجلة
    • كتب
  • بوكشمة
    • كاريكاتير
    • حكاوي بوكشمة
  • كافيه
    • صالون
    • بودكاست (قريبا)
  • عن مواطن
    • من نحن
    • كتَّاب مواطن
    • معايير قبول المشاركات
  • شاركنا في دعم الصحافة الحرة
No Result
View All Result
مواطن
No Result
View All Result
Home آراء

الزواج الثاني.. بين رغبة الجنس الحلال وعدم قبول الزوجة والأبناء

محمد سميح محمد سميح
23 يناير , 2021
آراء
A A
0
الزواج الثاني.. بين رغبة الجنس الحلال وعدم قبول الزوجة والأبناء

الزواج الثاني.. بين رغبة الجنس الحلال وعدم قبول الزوجة والأبناء

Share on FacebookShare on TwitterShare on LinkedinShare on WhatsappShare on Email

”آه لو لعبت يا زهر“

 أغنية شعبية

 

من الخطر جدًا على حياة الزوجة إذا لعب الزهر مع زوجها، فكثيرًا ما يبدأ الرجل حياته بالزواج التقليدي ومع ما هو متاح -المرأة المقبولة من أهله- والتي تناسب قدراته المالية ووضعه الاجتماعي وتقبل به. ولكن إذا لعب الزهر فكثيرًا ما يحدث نوع من اللامعيارية الاجتماعية التي تحدَّث عنها ” إميل دور كايم” في حال تحول مفاجئ للأوضاع الاجتماعية لفرد أو جماعة.

اقرأ أيضا

على طريقة بايدن: هل ننتظر نهاية دبلوماسية للمجازر في اليمن؟

فرص الديمقراطية في اليمن.. هل ينجح اليمنيون في إنهاء الحرب ؟

لماذا تفشل الأمم؟ .. مصادر السلطة وأصول الفقر والازدهار

 فسرعان ما نجد الرجل الذى بدا لسنوات راضيًا جدًا بزوجته ويمدح أصالتها ويسرد مواقف تحملت فيها عثرات حياته، أصيب بنوع من فقدان الذاكرة المؤقت وعطل كل روابط الألفة التي تشكلت على مدار سنوات، ويبحث عن زوجة شابة تعوضه عن أيام شقائه، وسوف أحاول جديًا الوقوف على الأسباب التي تدفع الرجل إلى زواج ثان.

 

دوافع الزواج الثاني

 إن الزواج الأول في حياة الرجل يكون مدفوعًا برغبة مختلطة ما بين حب الجنس في الحلال، والحصول على أبناء، ودرجات من القبول الاجتماعي بعد التخلي عن العزوبية، يقولون إن الزواج نصف الدين وهذا لا يعني أن العازب نصف كافر، وأعتقد أن كلمة دين تعني في الحقيقة القبول الاجتماعي.

 ما بعد كل هذا التحقق بفتح البيت والزوجة والأولاد، يصدم المرء أمام حياة مملة مرهقة قد تكون ضاعت في العمل وأشياء في جوهرها لا تعنيه، وبمجرد إيجاد إمكانية ما (وهنا أقصد إمكانيات مادية) يبحث الزوج الذي أضاع سنوات عمره -في العمل- عن زوجة شابة تدلك في روحه تعب السنوات، وهنا استبعد من يطفشون دون أسباب واضحة هربًا من تحمل المسؤوليات، ولا أعتبر الرجل مضطرًا ولا أدافع عن زواجه الثاني (الجنسي) بقدر ما أحاول أن أقف على الأسباب، كما وجب عليَّ أن أنوّه أن بعض الرجال يتخذون التعدد كأيديولوجية دينية  أو “هارونية رشيدية” بمعنى آخر، وهو لأسباب جنسية بحتة. وهنا أستبعد الدوافع الشرعية (كالمرض وعدم الإنجاب) عن الزواج الثاني، والجدير بالذكر أنه لم يكن تعدد الزوجات شائعا بالأخص في المناطق الشعبية والمدن في مصر عامة).

 

وقع الزواج الثاني

 إن الزواج الثاني غير المبني على الدوافع الأيديولوجية يشعر بعض الرجال بالحرج لفضاحته الجنسية، لدرجة أن بعضهم يفضلون الزواج سرًا خشية مواجهة الزوجة والأبناء والأهل أو شق الصف داخل المنزل الذي بني استقراره في سنين، كما أن المجتمع القاسي مع المرأة في حال وجود دوافع شرعية كالعقر أو المرض، يكون أكثر تعاطفًا معها في حال غياب تلك الأسباب، ويعتبر الزواج الثاني في تلك الحالة كأنه أبغض الحلال!

 وفي الزواج الثاني عامة يقع الظلم على المرأة التي ترى في الزواج عليها إهانة كرامة، وبالأخص مع ربة المنزل التي أفنت حياتها في أعمال البيت والرضاعة والحمل وتربية الأولاد، فأصبحت مهددة تمامًا في الحصول على إعالة زوجها التي كانت مكفولة كليًا بحكم تلك الأعمال، أو على أقل تقدير إن الخير الزائد عن الحاجة في حياة الرجل من مال بدلاً من أن يتقاسمه معها أخذ يبحث عن أخرى تشاركها فيه، ليست وحدها بل وأبناءها القادمين أيضًا.

 

الزواج علاقة تشاركية أم جنسية؟

 دائمًا ما تضع السلطة التي تشرع ما تراه مناسبًا للمعاني التي تحملها عن الأشياء، وهنا يمكننا أن نطرح سؤالاً كبيرًا، هل الزواج علاقة تشاركية أم علاقة جنسية؟ وحين نقارن القانون الأمريكي مثلاً الذي يلزم باقتسام ثروة الرجل والمرأة بعد الطلاق، وبين القانون المصري الذي يلزم بنفقة المتعة، يمكننا أن نحصل على إجابة فاضحة، بالأخص أن وقوف علاقة الرجل والمرأة على العامل الجنسي وعدم تطويره يجعل الرجل في حاجة إلى استبدال شريكته في الجنس بعد استنفادها أو الملل منها بنفس مفاهيم عصور الجواري.

 

من ثقافة النكاح إلى ثقافة الزواج

”في لسان العرب نكح فلان امرأة: باضعها، وكذلك دحمها وخجأها ويطؤها، وقال الأعشى في (نكح) بمعنى تزوج، أما  زوج: الزوج خلاف الفرد:أي يقرنهم. وكل شيئين اقترن أحدهما بالآخر: فهما زوجان“.  – ابن منظور

حين نقارن بين كلمتين مترادفتين فى اللغة العربية كالنكاح والزواج، نجد أن لفظ النكاح دائمًا ما ارتبط بمعانٍ جنسية، على عكس الزواج الذي يدل دائمًا على الاقتران، وهنا سأستخدم النكاح كمفهوم قديم وتراثي في مقابل الزواج كمفهوم حديث، وقد اعتمدت في هذه التفرقة على أن المدونات الفقهية تستخدم لفظ النكاح والمدونات القانونية تستخدم لفظ الزواج، كما أن اللفظ الأول في المذاهب الأربع الكبرى لدى أهل السنة هو عقد انتفاع جنسي، على عكس المدونات القانونية الحديثة التي تعرف الزواج في الغالب على أنه عقد تأسيس أسرة، كما يمكنني أن أقف على كلمة النكاح كمعنى تراثي وأضيف إليها التزام الرجل بإعالة المرأة، بينما يتخذ الزواج معنى أكثر تطورا يعمل فيه كل من المرأة والرجل لتلبية احتياجاتهم المعيشية. ولفك هذا التشابك سأتنازل عن تلك المصطلحات وأخلق مصطلحين جديدين تماما ينبثقان من كلمة واحدة: وهما الزواج كنمط  استهلاك (ذكوري) والزواج كنمط إنتاج (ما بعد ذكوري)

  • الزواج كنمط  استهلاك (ذكوري): وفيه يختار الرجل امرأة لا يعرفها يدفع لها ويصرف عليها مقابل الجنس وأعمال المنزل والإنجاب والتربية.
  • الزواج كنمط إنتاج (ما بعد ذكوري):رجل وامرأة يقتسمان مصاريف الزواج ويعمل كل منهما للقدرة على المعيشة والحياة.

وهنا وجب التنوية على أنواع بين بين، فقد ينشأ عن زواج بدأ باختلاط زواج استهلاك بحت فيه رجل “إيه تي إم” وامرأة “ربة منزل”، كما يمكن أن ينشأ عن زواج صالونات حياة مقتسمة بين الطرفين، كما أنه في بعض الأحيان “يطفش” الرجل وتتحمل المرأة كل شيء، أو يبقى الرجل على هامش الأسرة رغم وجوده وتبقى المرأة هي العائل!

إن المفاهيم التراثية عن الزواج تلزم الرجل بالدفع والصرف والإعالة، ولكننا نجد كل هذا يتساقط أمام طبيعة متطلبات الحياة الاقتصادية والمعيشية في أيامنا، إن البنية الاقتصادية هنا تجبر الناس على تبني مواقف تحررية إلزامية بنوع من  تطور جبري مفروض يسقط شرط أصيل من تراث الفقهاء.

 

”الزواج في مصر جميل جدا، يكفي أن تجلس وتطلب من زوجتك كوباية شاي، ولكنها أغلى كوباية شاي تدفع ثمنها في حياتك“ – صامولي شيلكه

كان ذلك رد باحث الأنثروبولوجي الفنلندي صامولي شيلكه حين سألته عن الزواج في مصر، وبشكل شخصي أسأل نفسي دائما: ما الدافع لكل هذه الأعباء وتحملها؟

 أشعر فيها بكثير من العبثية والتقييد. إن الأولى بالشاب أن يحب ويتزوج من تشاركه حياته، لا من يعولها أو يسحبها خلفه أو يكون فوقها في سرير ليملأ بطنها بمولود. إن كل هذه الأفكار أكثر سلاسة وسهولة من أجل حياة أبسط وأقل تعذيبا وقيودا، كما إنني أعتقد أن الأهالي في الغالب يستجيبون للضغوط عليهم من أجل الزواج عن حب، وشخصيا كثيرا ما أروي قصة فتاة تسكن بحي شعبي أصرت أمام والدها على من تحب، وأخبرت والدها أنها تعمل معه ويجمعان المال منذ فترة وسوف يتقاسمان كل شيء وسيبدآن حياتهما بأبسط الأشياء.. وقف والدها مذهولا لا يستطيع النطق، وسريعا ما أطلق أخواتها الزغاريد، وهما الآن متزوجان ينعمان بحياة مستقرة هادئة.

يجب أن نعترف أن الزواج أصبح تجارة مربحة لبعض الأسر وبعض الفتيات، وحين تتقدم الفتيات المتحررات من ضغوط الموروث (بالأخص الاقتصادية المتعلقة بتكاليف وإعالة الرجال في الزواج)  يضعن نسبة كاملة للنجاح، ومع أي فشل ينقلبن كليا، وإننا على مستوى الأفراد وحتى المجتمع نحتاج لثقافة تقبل الخطأ والفشل. إن زواج الصالونات لا يقدم الكثير والغالبية تستمر فيه قهرا. وهكذا زواج الحب، من الوارد جدا أن يفشل كزواج أو حتى في الخطوبة، وهذا أمر عادي. كثيرا ما أشعر أن المشكلة ليست في الاختيار (عن حب أم صالونات بدون معرفة)  بقدر ما تكمن المشكلة في عدم تقبل الانفصال والبدء من جديد. قد يكون ذلك مقبولا نوعا وبدرجة ما للرجال بفرصة في حياة وزواج جديد، إلا أن فرص المرأة شبه مستحيلة أو نادرة جدا، ودائما ما تقع بعد الطلاق اختيارا لرجال كبار السن ولديهم أولاد ومتزوجون.

أعتقد أن المرأة تلعب دورا هاما جدا، وقد يلزمنا الكثير والكثير من السنوات حتى نحيا في مجتمع يتقبل ثقافة الحياة بعد الانفصال، ولكن في ظل تلك المنظومة الديناميتية القابلة دائمًا لانفجار صامت أو إحداث  موت بنزيف من الداخل.. يبقى ترك الحبل على الغارب في زواج ثان ظلما كبيرا للمرأة التي تشعر في ذلك بنوع من الخيانة والامتهان لكرامتها كأكابر السيدات في التراث الإسلامي (خديجة بنت خويلد – فاطمة الزهراء – سكينة بنت الحسين) – كانت السيدة سكينة بنت الحسين تشترط في عقود زواجها الاحتفاظ بكامل حريتها وحق تطليق نفسها-  

 وأعتقد أنه من الأولى تصعيب عملية الزواج الثاني؛ في ظل ما يوقعه من مشاعر سالبة في نفس المرأة التي صبرت وتحملت وبنت مع زوجها أسرة على مدار سنوات، وكثيرا ما  نرى الشيوخ حين يواجهون بمآسي النساء من الزواج الثاني يقولون بالله هذا سوء استخدام للشرع.. إذن لم لا يتطلب الزواج الثاني موافقة وحكم محكمة؟ بعد وجود الأسباب الشرعية وعرضها على القاضي؛ حتى لا تقتل النساء بسوء استخدام الشرع من قبل الرجال؛ وحتى تشعر النساء بقدر أعلى من الأمان يدفعها لتقديم مجازفات ما بعد ذكورية تتخلى فيها عن الامتيازات المادية المعلقة في رقبة الرجل في ظل الزواج الصرف الذكوري الذي يجعل من مؤسسة الزواج نوع من التجارة الرديئة التي لا ترتقي بالفرد ولا المجتمع أبدا.

اوسمة: الجنسالجنس الحلالالزواجالزواج الثاني
ShareTweetShareSendSend
محمد سميح

محمد سميح

كاتب من مصر

اقرأ ايضا

جو بايدن واليمن
آراء

على طريقة بايدن: هل ننتظر نهاية دبلوماسية للمجازر في اليمن؟

4 مارس , 2021
فرص الديمقراطية في اليمن.. هل ينجح اليمنيون في إنهاء الحرب ؟
آراء

فرص الديمقراطية في اليمن.. هل ينجح اليمنيون في إنهاء الحرب ؟

4 مارس , 2021
لماذا تفشل الأمم؟ .. مصادر السلطة وأصول الفقر والازدهار
آراء

لماذا تفشل الأمم؟ .. مصادر السلطة وأصول الفقر والازدهار

2 مارس , 2021
في الجزائر: لماذا نقدس أمهاتنا رغم احتقارنا للنساء ؟
آراء

في الجزائر: لماذا نقدس أمهاتنا رغم احتقارنا للنساء ؟

27 فبراير , 2021
الربيع العماني بين الفعل الثوري و سلطوية النظام
آراء

الربيع العماني بين الفعل الثوري و سلطوية النظام

25 فبراير , 2021
الفن الشعبي في تونس.. تعويذة الهامش بحثا عن الفرح
آراء

الفن الشعبي في تونس.. تعويذة الهامش بحثا عن الفرح

25 فبراير , 2021

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شبكة مواطن الإعلامية
ما بعد الخطوط الحمراء
تصدر من لندن
للـتواصل معـنا: contact@muwatin.net
رئيس التحرير: محمد الفزاري mkalfazari@muwatin.net
الأرشيف
<
2021
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
▼
>
يناير17 موضوع
فبراير8 موضوع
مارس7 موضوع
أبريل0 موضوع
مايو0 موضوع
يونيو0 موضوع
يوليو0 موضوع
أغسطس0 موضوع
سبتمبر0 موضوع
أكتوبر0 موضوع
نوفمبر0 موضوع
ديسمبر0 موضوع
يناير16 موضوع
فبراير25 موضوع
مارس23 موضوع
أبريل33 موضوع
مايو13 موضوع
يونيو30 موضوع
يوليو30 موضوع
أغسطس15 موضوع
سبتمبر24 موضوع
أكتوبر20 موضوع
نوفمبر28 موضوع
ديسمبر20 موضوع
يناير5 موضوع
فبراير2 موضوع
مارس19 موضوع
أبريل12 موضوع
مايو28 موضوع
يونيو23 موضوع
يوليو26 موضوع
أغسطس9 موضوع
سبتمبر29 موضوع
أكتوبر24 موضوع
نوفمبر8 موضوع
ديسمبر30 موضوع
يناير24 موضوع
فبراير1 موضوع
مارس18 موضوع
أبريل13 موضوع
مايو15 موضوع
يونيو11 موضوع
يوليو21 موضوع
أغسطس7 موضوع
سبتمبر14 موضوع
أكتوبر4 موضوع
نوفمبر14 موضوع
ديسمبر15 موضوع
يناير0 موضوع
فبراير0 موضوع
مارس0 موضوع
أبريل0 موضوع
مايو17 موضوع
يونيو11 موضوع
يوليو11 موضوع
أغسطس15 موضوع
سبتمبر10 موضوع
أكتوبر16 موضوع
نوفمبر22 موضوع
ديسمبر24 موضوع
يناير2 موضوع
فبراير0 موضوع
مارس0 موضوع
أبريل0 موضوع
مايو0 موضوع
يونيو0 موضوع
يوليو0 موضوع
أغسطس0 موضوع
سبتمبر0 موضوع
أكتوبر0 موضوع
نوفمبر0 موضوع
ديسمبر0 موضوع
يناير12 موضوع
فبراير12 موضوع
مارس8 موضوع
أبريل16 موضوع
مايو11 موضوع
يونيو16 موضوع
يوليو2 موضوع
أغسطس0 موضوع
سبتمبر2 موضوع
أكتوبر13 موضوع
نوفمبر13 موضوع
ديسمبر10 موضوع
يناير3 موضوع
فبراير0 موضوع
مارس12 موضوع
أبريل5 موضوع
مايو3 موضوع
يونيو9 موضوع
يوليو9 موضوع
أغسطس11 موضوع
سبتمبر7 موضوع
أكتوبر10 موضوع
نوفمبر7 موضوع
ديسمبر14 موضوع
يناير0 موضوع
فبراير0 موضوع
مارس0 موضوع
أبريل0 موضوع
مايو0 موضوع
يونيو7 موضوع
يوليو4 موضوع
أغسطس6 موضوع
سبتمبر5 موضوع
أكتوبر5 موضوع
نوفمبر7 موضوع
ديسمبر6 موضوع

لتصلك نشرة مواطن إلى بريدك الإلكتروني

تابعوا قناة مواطن علي يوتيوب
اشترك

جميع الحقوق محفوظة لشبكة مواطن الإعلامية © (2013-2021)

  • اتفاقية استخدام الموقع
  • سياسة الخصوصية
Menu
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • سياسة الخصوصية
  • الرئيسية
  • قصصنا
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • دراسات
  • جراف
  • إصدارات
    • مجلة
    • كتب
  • بوكشمة
    • كاريكاتير
    • حكاوي بوكشمة
  • كافيه
    • صالون
    • بودكاست (قريبا)
  • عن مواطن
    • من نحن
    • كتَّاب مواطن
    • معايير قبول المشاركات
  • شاركنا في دعم الصحافة الحرة

©جميع الحقوق محفوظة - شبكة مواطن الإعلامية