• من نحن
  • كُتابنا
  • معاييرنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
مجلة مواطن
  • قصصنا
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • مرئيات
  • إذاعة
  • مجلة
  • شاركنا في دعم الصحافة الحرة
  • شبكتناتجريبية
    • كافيه
    • مواطنة
    • إصدارات
    • مؤتمرات
    • وكالة
  • English
No Result
View All Result
مواطن
No Result
View All Result
Home آراء

أزمات العلمانية المصرية وأسباب فشلها

محمد سميح محمد سميح
18 سبتمبر , 2021
في آراء, فكر
A A
0
هذه ليست كتابة نظرية عن العلمانية التي حدثت في الغرب، كما أنها ليست بحثًا اجتماعيًّا، مجرد ملاحظات ذاتية إلى هؤلاء الذين يؤمنون بالذاتية،

هذه ليست كتابة نظرية عن العلمانية التي حدثت في الغرب، كما أنها ليست بحثًا اجتماعيًّا، مجرد ملاحظات ذاتية إلى هؤلاء الذين يؤمنون بالذاتية،

Share on FacebookShare on TwitterShare on LinkedinShare on WhatsappShare on Email

هذه ليست كتابة نظرية عن العلمانية التي حدثت في الغرب، كما أنها ليست بحثًا اجتماعيًّا، مجرد ملاحظات ذاتية إلى هؤلاء الذين يؤمنون بالذاتية، من يعلون وجودية الإنسان عن الفكر.

في البدء لماذا العلمانية؟

مع ثورة يناير ظهرت فئة من الشباب لا يحبون الإسلام السياسي الممثل في تيارات الإخوان والسلفيين، وقد كنت أحد هؤلاء الذين تعلمنوا إثرَ ذلك الصراع السياسي من بعد سقوط الحزب الوطني أو مصر اللإيدلوجية في حقبة من حكم مبارك على عكس حقب ناصر والسادات.

على عكس تلك الفئة، هناك فئة قد تكون تعلمنت فيما قبل، وهم أصحاب تجارب دينية على المستوى السياسي أو التعبدي الأخلاقي كأعضاء سابقين بجماعة الإخوان أو رواد حلقات دروس دينية بمساجد المشايخ السلفيين.

ولولا ثورة يناير وما تبعها من صراع أفقي حول المادة الثانية بالدستور المصري، ولولا تجربة الإخوان في الحكم، وما تبعها بسقوطهم وأحداث الإرهاب بسيناء ثم بقية مصر عامة، لما دفع بالتوجهات العلمانية للظهور على محيط واسع في المجال العام.

لقد كنت أحد مؤسسي رابطة الطلاب الليبراليين في العام ٢٠١٢، وحين تمت محاولة تكوين حزب علماني دار حديث على أن أكون بمنصب قيادي بمحافظتي، كما أني كنت متفاعلًا بشكل عام مع الفعاليات الفكرية التي يغلب عليها اللون العلماني في موضوعاتها، كما أني ككاتب شاركت بمواقع لها أيضا الانحياز ذاته.

وفي النهاية أبقى أحد من كانوا داخل تلك التجربة أو الحالة العلمانية عن قرب، بما يسمح لي أن أنقدها بعدما قمت بنقد ذاتي لكل أفكاري عامة، مما يجعل تلك التجربة ليست أمرًا شخصيًّا أحتفظ به، بل تجربة تخاطب وجدان كثير ممن هم مثلي.

ما العلمانية؟

إن تعريف العلمانية أمر معقد جدًا سيخبرك بعضهم أنها فصل الدين عن الحكم، أو فصل الدين عن المجال العام، أو أنها بمعنى الزمانية (أي الإيمان بالعالم الواقع)، وإقصاء الأخرويات عن الحياة العامة، وقد تجد أخيرًا كما مشايخ تطبيق الشرعية يحدثونك أن العلمانية هي الخير والمال والعمل والرفاهية، وإن ذلك التباين طبيعي.

إذ إن العلمانية الغربية نشأت كتجربة اجتماعية تم رصدها من قبل متخصصين فيما بعد، فمثلًا علمانية فرنسا شديدة الإلحاد والعداء للدين، بينما علمانية إنجلترا لم تكن بتلك الحدة نفسها أبدًا، ويرجع بعض الباحثين تلك التباينات لأسباب اجتماعية كون فرنسا بلدًا من ثلاثة مذاهب مسيحية، بينما يغلب على إنجلترا اتساع رقعة الأقليات، مما يجعل الصراع الديني ممكنًا جدًا في فرنسا لاحتمالية انتصار مذهب أو تيار، بينما في إنجلترا سيكون خرابًا على الجميع.

العلمانية في مصر

يمكنني أن أرجع خطوة للوراء بالنظر لنسب البطالة في مصر، وقلة الأجور، وغياب الأدوات والحلول عن أغلبية الشباب في مواجهة أوضاعهم العملية والاقتصادية، يمكن لكل هذا أن يجعل الشباب المصري أمام عدة اختيارات. في المناطق الشعبية قد يكون الاتجاه للسرقة أو تجارة المخدرات حلًّا، بينما يفضل بعضهم الاتجاه للتعلم بمعنى تعلم صنعة يدوية، وبعضهم ينخرط في التعليم الجامعي بدون رؤية أو تطوير للذات مما يجعله يحتضن البطالة فيما بعد، وتبقى مجموعة من الأشخاص الأكثر ذكاءً قادرين على خلق فرص لأنفسهم وصناعة اندماج ما مع المجتمع.

كما يغلب على بعضهم الهروب دومًا إلى المخدرات، يذهب بعض الشباب للهروب للدين وإلى العلمانية بعد أن أصبحت موضة حاضرة، قد يكون مفهومًا جدًا أن يهرب البعض للمخدرات، ولكن ما المخدر في التدين أو العلمنة؟ في الحقيقة هو غياب التفوق والتحقق الذاتي.

يمكنك بسهولة أن تطلق لحية وتصلي، وتفكر في أنك جيد ومتفوق بينما بقية المجتمع ضال وكافر، كما يمكنك بقراءة بعض الكتب والمقالات وحضور بعض الندوات، أن تكون علمانيا وتخبر نفسك بأنك متفوق بينما الآخرون متخلفين وأقل منك.

Tweet

هل العلمانية ضرورة فعلا؟

في البدء كانت كلمة “علماني” تطلق على كل شخص غير كنسي، ثم تطورت مع تجارب الإصلاح الديني والحداثة، لترتبط برجل العلم على اعتبار أن رجل الدين هو رجل الجهل والخرافة، ولكن كل تلك التطورات لم تكن نشأت نتاج رفاهية أو بسبب حب أو كره للكنيسة، في الواقع كانت الكنيسة مسيطرة على الحكم والتجارة.

حتى إن إصلاحات مارتن لوثر اعتمدت على حرية التجارة والعمل والأجور، أي التي كانت محتكرة من قبل الكنسية، وكان لتلك الحركة الدينية الإصلاحية أمراء وفرسان وتجار يخوضون حربًا ضد الكنيسة، لم تكن حركة الإصلاح رفاهية، بل تيارًا يستولي على السلطة.

وترتب على ذلك تفكيك كل ما هو ديني فيما بعد، مقابل الاستبدال بإعلان حقوق الإنسان والتنوير والحداثة كقواعد أو دين جديد يناسب السلطة الحاكمة، حتى إننا نجد ما نتج عن استعمار مبرر من قبل تلك البلدان بشكل لا يختلف عن أي غزوات إمبراطورية تاريخية دينية، ولكن كونها الأيديولوجية الحاكمة فتربط نفسها بقيم إنسانية أعلى.

الأمر تمامًا كأن ينتصر هتلر مثلًا، كنا سنجد البشرية تتحدث عن عالم نازي عظيم مبهر. في النهاية، ما نتج عن قتل باسم الأفكار الدينية لا يقل عما نتج من قتل باسم الأفكار المادية خلال الحقبة الكولونيالية والحربين العالميتين.

ولكن للإنصاف، فإن تاريخ البشرية في الحرب والقتل والتدمير لم يكن بسبب الدين ذاته أو الأفكار المادية بقدر ما هو حب للسيطرة وتحقيق مصالح وتبقي الأيدلوجيات مبررات كأن أن تغزو بلد الكفار أو بلد المتخلفين لأنك أكثر إيمانًا أو أكثر عقلًا.

يفترض أن العلمانية وسيلة وليست غاية، وسيلة لتحقيق النهضة الاقتصادية، وإذا نظرنا لتجارب مختلفة كاليابان والصين وإيران حتى، فاليابان اعتمدت على التكنولوجيا، والصين على التصنيع، وإيران على التسليح وتجارة البترول، في النهاية الشعارات والنقد الثقافي لا يغير أي شيء في الواقع خاصة إذا كان مؤدلجًا بشكل مفارق للواقع.

بل ما يغير فعلا هو أدوات القوة والإنتاج، بكل بساطة حركة تحرر العبيد نشأت في أوروبا إثر الانتقال من الإقطاع إلى التصنيع، باختلاف الحاجة من العبد المزارع إلى العامل الحر، إذا كنت صاحب مزرعة يمكنك كفالة السكن والطعام للعبيد في أي مساحة من مزرعتك، ولكن حين تكون صاحب مصنع فمن الأيسر أن يعمل لديك عامل حر.

ومع زيادة متطلبات العمالة، ظهرت أفكار حرية المرأة من أجل صناعة طبقة عاملة من النساء في تلك المصانع، حتى الفردانية الغربية ظهرت إثرَ ظهور طبقة التجار أصحاب الأموال، التفوق الغربي كامل حتى في حرياته، أحد أهم مسبباته الأموال والمواد التي جناها من الاستعمار.

إن النمط الاقتصادي يحكم كل شيء، وإن ذلك يكون من خلال الطبقات التي تمثل أصحاب المصالح المباشرة، وإنها تمامًا الفكرة نفسها للأحزاب في الديمقراطيات الغربية، إنها تجمعات كبرى لأصحاب مصالح مشتركة.

Tweet

العلمانية والدين

إن الخطاب العلماني المصري في غالبه نقد الدين عشوائي لأنه يعتمد على ترديد لأبحاث المستشرقين بشكل أولي، كما أنه يعتمد على النزع من السياق والقص واللصق والتحامل الخالي من أي حياد، إن كل ما في كتب التراث الإسلامي، من تعدد زوجات وغزوات وقتل، هو نفسه طبيعة العصر الذي كان يعيش فيه المسلمون الأوائل.

حتى مسألة مثل عدم ولاية المرأة كما تجدها في مدونة الحديث الإسلامي، موجودة أيضا بمدونة جستنيان للقانون الروماني، إن الأمر فقط يحكمه التحيز حين تعتبر هتلر سفاحًا، بينما تتغاضى عن تشرشل وروزفلت.

لقد كانت لي تجربة عميقة في الكتابة الدينية التي تعتمد على ما يسمى “المنهج العلمي”، ولكني بعد فترة شعرت بعدم الحياد، ولم أعد أعتبرها جزءًا من مشروعي الكتابي، لقد كنت علمانيًّا يكتب لجماهير علمانية، لم أكن كاتب محايد يكتب لقراء، إن الأبحاث الاستشراقية تدور غالبا لإثبات فكرة مسبقة كأن الإسلام دين مسيحي الأصل والنشأة، أو يهودي.

ومن المضحك أن ما يتحكم في ذلك خلفية الباحث، كما أنك تجد بعضهم يشكك في ابن كثير والطبري ثم يخبرك بسردية جديدة عن تاريخ الإسلام كأن مكة في البتراء، أو أن محمدًا التاريخي رجل آخر يسمى قثم، أتفهم تمامًا الجدل حول تاريخية كل ما هو تاريخي، ولكن ذلك يشوب التاريخ البشري كله ليس تاريخ الأديان فحسب.

فنحن لا نعرف الكثير عن الإغريق قبل ملحمة طروادة، كما يمكنني أن أخبرك تاريخيا بحقيقة القصة استنادًا لبعض الدلائل، وأيضًا أخبرك بزيف القصة استنادًا لبعض الدلائل وسأخبرك في الحالتين أن لي منهجية علمية، الأمر لا يعتمد على اتباع منهجية، بقدر ما يعتمد على التحليل والاستنتاج القائم على معلومة حقيقية.

قد تجد المستشرق يرفض البخاري ثم يعود يستخدم إحدى إشاراته إذا كانت تدلل على خدمة رأيه الخاص. إن المنطق أحيانًا قد يؤدي إلى كل الطرق المتناقضة، كأن يدلل على صحة المذهب السني والشيعي مثلاً، أن تمتلك منطق أو معلومات “حقيقة” أو حتى منهجية ذلك لا يجعل منك محتكرًا لمعرفة الحقيقة، فكل التصورات عن الدين كانت تؤمن به أو تلحد تصورات.

العلمانية والحريات

قد تجد الحديث يدور حول الحريات إلا أنه يسخر ممن يصلي عند الكسوف، ولا يقبل المنقبة، وبنسبة أقل المحجبة، إن الحريات التي يروج لها من أغلب العلمانيين في مصر يجب أن تكون ذات اتجاه علماني، ولكن أي شيء ذات طابع ديني مرفوض.

كما أن أولويات ذلك الخطاب في غالبها مريبة حول خلع الحجاب وارتداء المايوه وممارسة الجنس، إنها حريات على مستوى اللايف ستايل، يتحكم فيها المستوى الاقتصادي والاجتماعي للأشخاص.

ببساطة إن الفقراء جداً والأغنياء جداً يفعلون أغلب ما يحلو لهم اجتماعياً بعيدًا عن قيم أخلاقية ودينية، وقد يكون العائق الأكبر داخل الطبقة الوسطى اجتماعيا إذ تتحكم القيم والأخلاق بشكل أكبر.

كما أن الحرية الجنسية بنمطها الغربي نفسها حرية متأخرة جدًا في أوروبا بعد حريات العمل والتجارة والاقتصاد والسياسة والتعبير، إنها أمر مرتبط بالقدرة على العمل وكسب الأجر وثقافة الاستقلال عن الأهل.

العلمانية والسياسية

أتذكر حين طرح مشروع قانون الطلاق الكتابي، كانت المحاورات العلمانية بالتلفزيون وكتابات الفيسبوك تدور حول القوانين التونسية لأنها أكثر جاذبية أو لأنهم لا يسعون إلى أي تغيير حقيقي، لك أن تتخيل أن مجموعة من الناس لم تستطع أن تجمع 5000 توكيل لتأسيس حزب يطالبون برئاسة ذات توجهات علمانية!

الخاتمة

إن ما أحاول أن أصل إليه أن للعلمانية المصرية خطابًا ينطلق من أزمات شخصية تعمم بوصفها مشاكل المجتمع، وحين يرفضها الناس يقال قطعًا لأنهم مختلفون، كما أن الخطاب في ذاته يحمل رغبة هروب لحالة تفوق في الغالب غير متحققة في الواقع العملي.

أتذكر أن أحد القيادات العلمانية المصرية تذمر كثيرًا من عدم وجود خمور بمشروع مدينة نيوم، مشروع استثماري كبير جدًا بين رجال أعمال روس وأمريكان وعدة دول شرق أوسطية كل ما يشغله فيه “أين بار الخمور؟”.

أحاديث الدين والعلمانية موضة قديمة جدًا، في عالم يجب أن نهتم فيه بالمهنية والتكنولوجيا وتطوير المؤسسات

Tweet

في النهاية الحياة لا تتغير بالكلام أو الخطب والندوات. على مستوى المجتمعات، كل شيء مرتبط بمستوى الدخل والاقتصاد، كما أن أحاديث الدين والعلمانية موضة قديمة جدًا، في عالم يجب أن نهتم فيه بالمهنية والتكنولوجيا وتطوير المؤسسات وهذا أشياء لا تأتي بأيدلوجية علمانية بل تتحقق عند توفر القدر اللازم من الأموال الكافية.

إذا كان الفرد يحدد بأن يتزوج من بنت بواب أو بنت دكتور بما يملك من مال، حتى الجلوس بالمقهى أو الكافية يرتبط بالمستوى الاقتصادي، إن ما يصلح الحياة لا في تطبيق الشريعة أو العلمانية بل تحسين الاقتصاد، ومع تغير الوضع الاقتصادي تأتي ثقافة وسلوكيات جديدة تناسب الوضع الجديد.

الوسوم: العلمانيةعلمانيون مصريون
ShareTweetShareSendSend
محمد سميح

محمد سميح

كاتب من مصر

Read more اقرأ أيضاً

الحسين.. نصف الإله أم الإنسان؟ “رؤيةٍ عقلانية في رواية الخروج”
آراء

الحسين.. نصف الإله أم الإنسان؟ “رؤيةٍ عقلانية في رواية الخروج”

18 أغسطس , 2022
أضواء على المذهب الجبري
آراء

أضواء على المذهب الجبري

17 أغسطس , 2022
أونلي فانز OnlyFans: كيف غيرت التكنولوجيا صناعة البورنوجرافيا؟
آراء

أونلي فانز OnlyFans: كيف غيرت التكنولوجيا صناعة البورنوجرافيا؟

13 أغسطس , 2022
سينما داود عبد السيد: البحث عن سيد مرزوق.. “رسالة لم تصل”
آراء

سينما داود عبد السيد: البحث عن سيد مرزوق.. “رسالة لم تصل”

11 أغسطس , 2022
هذا التفسير لفهم بعض من ملامح الإعلان الأمريكي عن قتل الظواهري أمس، وهو يدين أمريكا التي قفزت على مواقف الصين ضد الإرهاب وعمليات التنظيم
آراء

الأبعاد السياسية والأيديولوجية لاغتيال أيمن الظواهري

2 أغسطس , 2022
وقد سبق للأخوين البلجيكيين لوك داردين وجان بيير داردين عمل فيلم درامي في عام  1996م، بعنوان "الوعد" عن استغلال المهاجرين غير الشرعيين في بلجيكا ومعاملتهم بلا رحمة من قبل بعض أرباب العمل الذين يبحثون عن عمالة رخيصة وبلا حقوق.
آراء

فيلم “الصغير أحمد” يقرع ناقوس التطرف في أوروبا

1 أغسطس , 2022

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

All rights reserved to Muwatin Media Network ©

Website Designed by Muwatin Digital Creative Agency

Muwatin Media Network

Beyond Red Lines

United Kingdom – London

Contact us: contact@muwatin.net

Executive Director and Editor-in-Chief:

Mohammed Al Fazari

mkalfazari@muwatin.net

<
2022
  • 2022
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
▼
>
يناير30 Posts
فبراير23 Posts
مارس23 Posts
أبريل19 Posts
مايو14 Posts
يونيو14 Posts
يوليو17 Posts
أغسطس13 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير17 Posts
فبراير8 Posts
مارس23 Posts
أبريل22 Posts
مايو25 Posts
يونيو20 Posts
يوليو14 Posts
أغسطس20 Posts
سبتمبر23 Posts
أكتوبر17 Posts
نوفمبر21 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير16 Posts
فبراير24 Posts
مارس22 Posts
أبريل32 Posts
مايو12 Posts
يونيو30 Posts
يوليو30 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير4 Posts
فبراير2 Posts
مارس19 Posts
أبريل12 Posts
مايو28 Posts
يونيو23 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس9 Posts
سبتمبر29 Posts
أكتوبر24 Posts
نوفمبر9 Posts
ديسمبر30 Posts
يناير23 Posts
فبراير1 Post
مارس18 Posts
أبريل13 Posts
مايو15 Posts
يونيو11 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس7 Posts
سبتمبر14 Posts
أكتوبر4 Posts
نوفمبر14 Posts
ديسمبر15 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو17 Posts
يونيو11 Posts
يوليو11 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر10 Posts
أكتوبر16 Posts
نوفمبر22 Posts
ديسمبر24 Posts
يناير2 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير12 Posts
فبراير12 Posts
مارس8 Posts
أبريل16 Posts
مايو11 Posts
يونيو16 Posts
يوليو2 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر2 Posts
أكتوبر13 Posts
نوفمبر13 Posts
ديسمبر10 Posts
يناير3 Posts
فبراير0 Posts
مارس12 Posts
أبريل5 Posts
مايو3 Posts
يونيو9 Posts
يوليو9 Posts
أغسطس11 Posts
سبتمبر7 Posts
أكتوبر10 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر14 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو7 Posts
يوليو4 Posts
أغسطس6 Posts
سبتمبر5 Posts
أكتوبر5 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر6 Posts

Get Muwatin updates sent to your email

  • Website Terms of Use
  • Privacy Policy
Menu
  • Website Terms of Use
  • Privacy Policy

Muwatin Media Network

Beyond the Red Lines

United Kingdom – London

Contact us:

contact_en@muwatin.net

Executive Director and Editor-in-Chief:

Mohammed Al Fazari

mkalfazari@muwatin.net

<
2022
  • 2022
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
▼
>
يناير30 Posts
فبراير23 Posts
مارس23 Posts
أبريل19 Posts
مايو14 Posts
يونيو14 Posts
يوليو17 Posts
أغسطس13 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير17 Posts
فبراير8 Posts
مارس23 Posts
أبريل22 Posts
مايو25 Posts
يونيو20 Posts
يوليو14 Posts
أغسطس20 Posts
سبتمبر23 Posts
أكتوبر17 Posts
نوفمبر21 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير16 Posts
فبراير24 Posts
مارس22 Posts
أبريل32 Posts
مايو12 Posts
يونيو30 Posts
يوليو30 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير4 Posts
فبراير2 Posts
مارس19 Posts
أبريل12 Posts
مايو28 Posts
يونيو23 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس9 Posts
سبتمبر29 Posts
أكتوبر24 Posts
نوفمبر9 Posts
ديسمبر30 Posts
يناير23 Posts
فبراير1 Post
مارس18 Posts
أبريل13 Posts
مايو15 Posts
يونيو11 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس7 Posts
سبتمبر14 Posts
أكتوبر4 Posts
نوفمبر14 Posts
ديسمبر15 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو17 Posts
يونيو11 Posts
يوليو11 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر10 Posts
أكتوبر16 Posts
نوفمبر22 Posts
ديسمبر24 Posts
يناير2 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير12 Posts
فبراير12 Posts
مارس8 Posts
أبريل16 Posts
مايو11 Posts
يونيو16 Posts
يوليو2 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر2 Posts
أكتوبر13 Posts
نوفمبر13 Posts
ديسمبر10 Posts
يناير3 Posts
فبراير0 Posts
مارس12 Posts
أبريل5 Posts
مايو3 Posts
يونيو9 Posts
يوليو9 Posts
أغسطس11 Posts
سبتمبر7 Posts
أكتوبر10 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر14 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو7 Posts
يوليو4 Posts
أغسطس6 Posts
سبتمبر5 Posts
أكتوبر5 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر6 Posts

لتصلك نشرة مواطن إلى بريدك الإلكتروني

Get Muwatin updates sent to your email

تابعوا قناة مواطن على يوتيوب
اشترك

All rights reserved to Muwatin Media Network ©

Website Designed by Muwatin Digital Creative Agency
  • Website Terms of Use
  • Privacy Policy
Menu
  • Website Terms of Use
  • Privacy Policy
  • قصصنا
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • مرئيات
  • إذاعة
  • مجلة
  • من نحن
  • كُتابنا
  • معاييرنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
  • English تجريبية
  • شبكتنا
    • كافيه
    • مواطنة
    • إصدارات
    • مؤتمرات
    • وكالة
  • شاركنا في دعم الصحافة الحرة

All rights reserved to Muwatin Media Network ©

جميع الحقوق محفوظة لشبكة مواطن الإعلامية©

صُمم بواسطة Muwatin Digital Creative Agency

شبكة مواطن الإعلامية

ما بعد الخطوط الحمراء

المملكة المتحدة – لندن

للـتواصل معـنا: contact@muwatin.net

المدير التنفيذي ورئيس التحرير: محمد الفزاري mkalfazari@muwatin.net

<
2022
  • 2022
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
▼
>
يناير30 Posts
فبراير23 Posts
مارس23 Posts
أبريل19 Posts
مايو14 Posts
يونيو14 Posts
يوليو17 Posts
أغسطس13 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير17 Posts
فبراير8 Posts
مارس23 Posts
أبريل22 Posts
مايو25 Posts
يونيو20 Posts
يوليو14 Posts
أغسطس20 Posts
سبتمبر23 Posts
أكتوبر17 Posts
نوفمبر21 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير16 Posts
فبراير24 Posts
مارس22 Posts
أبريل32 Posts
مايو12 Posts
يونيو30 Posts
يوليو30 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير4 Posts
فبراير2 Posts
مارس19 Posts
أبريل12 Posts
مايو28 Posts
يونيو23 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس9 Posts
سبتمبر29 Posts
أكتوبر24 Posts
نوفمبر9 Posts
ديسمبر30 Posts
يناير23 Posts
فبراير1 Post
مارس18 Posts
أبريل13 Posts
مايو15 Posts
يونيو11 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس7 Posts
سبتمبر14 Posts
أكتوبر4 Posts
نوفمبر14 Posts
ديسمبر15 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو17 Posts
يونيو11 Posts
يوليو11 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر10 Posts
أكتوبر16 Posts
نوفمبر22 Posts
ديسمبر24 Posts
يناير2 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير12 Posts
فبراير12 Posts
مارس8 Posts
أبريل16 Posts
مايو11 Posts
يونيو16 Posts
يوليو2 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر2 Posts
أكتوبر13 Posts
نوفمبر13 Posts
ديسمبر10 Posts
يناير3 Posts
فبراير0 Posts
مارس12 Posts
أبريل5 Posts
مايو3 Posts
يونيو9 Posts
يوليو9 Posts
أغسطس11 Posts
سبتمبر7 Posts
أكتوبر10 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر14 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو7 Posts
يوليو4 Posts
أغسطس6 Posts
سبتمبر5 Posts
أكتوبر5 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر6 Posts

لتصلك نشرة مواطن إلى بريدك الإلكتروني

  • اتفاقية استخدام الموقع
  • سياسة الخصوصية
Menu
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • سياسة الخصوصية

شبكة مواطن الإعلامية

ما بعد الخطوط الحمراء

المملكة المتحدة – لندن

للـتواصل معـنا: contact@muwatin.net

المدير التنفيذي ورئيس التحرير: محمد الفزاري mkalfazari@muwatin.net

<
2022
  • 2022
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
▼
>
يناير30 Posts
فبراير23 Posts
مارس23 Posts
أبريل19 Posts
مايو14 Posts
يونيو14 Posts
يوليو17 Posts
أغسطس13 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير17 Posts
فبراير8 Posts
مارس23 Posts
أبريل22 Posts
مايو25 Posts
يونيو20 Posts
يوليو14 Posts
أغسطس20 Posts
سبتمبر23 Posts
أكتوبر17 Posts
نوفمبر21 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير16 Posts
فبراير24 Posts
مارس22 Posts
أبريل32 Posts
مايو12 Posts
يونيو30 Posts
يوليو30 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير4 Posts
فبراير2 Posts
مارس19 Posts
أبريل12 Posts
مايو28 Posts
يونيو23 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس9 Posts
سبتمبر29 Posts
أكتوبر24 Posts
نوفمبر9 Posts
ديسمبر30 Posts
يناير23 Posts
فبراير1 Post
مارس18 Posts
أبريل13 Posts
مايو15 Posts
يونيو11 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس7 Posts
سبتمبر14 Posts
أكتوبر4 Posts
نوفمبر14 Posts
ديسمبر15 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو17 Posts
يونيو11 Posts
يوليو11 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر10 Posts
أكتوبر16 Posts
نوفمبر22 Posts
ديسمبر24 Posts
يناير2 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير12 Posts
فبراير12 Posts
مارس8 Posts
أبريل16 Posts
مايو11 Posts
يونيو16 Posts
يوليو2 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر2 Posts
أكتوبر13 Posts
نوفمبر13 Posts
ديسمبر10 Posts
يناير3 Posts
فبراير0 Posts
مارس12 Posts
أبريل5 Posts
مايو3 Posts
يونيو9 Posts
يوليو9 Posts
أغسطس11 Posts
سبتمبر7 Posts
أكتوبر10 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر14 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو7 Posts
يوليو4 Posts
أغسطس6 Posts
سبتمبر5 Posts
أكتوبر5 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر6 Posts

لتصلك نشرة مواطن إلى بريدك الإلكتروني

لتصلك نشرة مواطن إلى بريدك الإلكتروني

تابعوا قناة مواطن على يوتيوب
اشترك

جميع الحقوق محفوظة لشبكة مواطن الإعلامية©

صُمم بواسطة Muwatin Digital Creative Agency
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • سياسة الخصوصية
Menu
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • سياسة الخصوصية